العنكبوت  (2022)  El Ankaboot

6.2

في إطار الحركة الممزوجة بالإثارة تدور أحداث الفيلم حول تاجر مخدرات خطير، يتمكن من تصنيع مواد مخدرة جديدة، ويبيعها، ويقع في العديد من المشاكل والمطاردات من قبل الشرطة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

في إطار الحركة الممزوجة بالإثارة تدور أحداث الفيلم حول تاجر مخدرات خطير، يتمكن من تصنيع مواد مخدرة جديدة، ويبيعها، ويقع في العديد من المشاكل والمطاردات من قبل الشرطة.

المزيد

القصة الكاملة:

عاني حسن (أحمد السقا) صغيراً من إدمان والدته خيرية (عبير فاروق) للمخدرات، وظل بجوارها حتى ماتت، فعاهد نفسه أن ينتقم من تجار المخدرات، وخصوصاً منظمة جبران، والمكونة من صلاح (أحمد...اقرأ المزيد فؤاد سليم)، أحد مؤسسي المنظمة مع أخيه الكبير جبران، ومروان (محمد ممدوح) وهو إبن أحد المؤسسين الراحلين، والآن هو المسئول المالي،ولديه مجموعة ألكترونية إستعانت بشركة كبري لحمايتها من الإختراق، والدكتور عثمان (زكي فطين عبدالوهاب) المسئول عن معامل خلط الهيروين الخام بأخري أكثر تأثيراً وسمية، لزيادة أرباح المنظمة، ومعه زوجته ناهد (ريم مصطفي) مسئولة التسويق، والتى كانت على علاقة آثمة بمروان، ومسئول التخزين فتحي أبوالغيط (محمد لطفي)، وكل مسئول معه رجاله الذين يعتمد عليهم. مات رأس المنظمة الكبير جبران، وأرسل العم صلاح يستدعي الإبن الأكبر لجبران آدم (ظافر العابدين)، والذى كان يدرس فى لندن، ومعه زوجته داليا (يسرا اللوزي)، ليأتي لرئاسة المنظمة، مما أثار إستياء الجميع، كما عاني آدم من إدمان زوجته للهيروين، وأنفق الكثير لعلاجها حتى شفيت، ولكنها عادت للتعاطي مرة أخري، ولا يعلم آدم بمن يمدها بالهيروين. كان حسن، الذي أطلق على نفسه لقب العنكبوت، يعلم أن المنظمة تتعامل مع التاجر الكبير غسان الصيرفي (باسل القهار)، الذى يمدهم بالهيروين الخام، وعندما علم بصفقة جديدة، تربص لهم بالصحراء، وقتل مندوب غسان (عمرو أبو النصر)، وطارد طلعت (شمم الحسن) مندوب المنظمة، وإستولي على نقود الصفقة، وتركه حياً ليبلغ المنظمة أن العنكبوت لديه شبكة كبيرة ستطال الجميع. دبرت المنظمة شاحنة مخدرات كبيرة، ليستولي عليها العنكبوت، بينما وضعت بداخلها المتفجرات، ولكن العنكبوت إكتشف المفجر المؤقت، فقفز من الشاحنة قبل إنفجارها، وظن الجميع أن العنكبوت لقي مصرعه. قام العنكبوت بتجنيد مجدى (محمود غريب)، أحد رجال مروان، لوضع فيروس فى أجهزة مروان ونسخ مابها من معلومات، ونجح مجدي فى مهمته، وطلب مقابلة العنكبوت فى الأقصر سريعاً، لإفتضاح أمره، وتسليم العنكبوت الفلاشة، ولكن تمت مطاردة مجدي، الذى هرب ووضع الفلاشة فى حقيبة المشرفة السياحية ليلي (منى زكي)، التى وجدها أمامه مصادفة، وظنت أنه متحرشاً، وقام مجدي بتصويرها، وأرسل الصورة للعنكبوت، وتمكنت العصابة من قتل مجدي، والإستيلاء على الموبايل، وشاهدوا صورة ليلي فظنوها معه، وقاموا بمطاردتها إثناء إستقلالها القطار، مع الوفد السياحي الصيني، وتبعهم العنكبوت لحمايتها وإسترداد مايخصه من حقيبتها، ودارت معارك بالقطار، مابين العنكبوت ورجال مروان، وهو الشيء الذى أثار إعجاب ليلي، التى كانت شغوفة بالألعاب الإلكترونية الحربية المثيرة، وتتمني أن تعيش تلك الأجواء، للهروب من الملل. تمكن رجال فتحي أبو الغيط من مطاردة العنكبوت وخطفه، كما خطفوا ليلي التى ظنتهم من رجال البوليس، بعد أن ظنت العنكبوت جاسوساً، وقام فتحي بإستدعاء آدم ليري العنكبوت مقيداً، ولكن الأخير تمكن من فك قيوده، والتغلب على رجال فتحي، وإعتدي على فتحي، وهرب ومعه ليلي، وعندما حضر آدم قتل فتحي أبو الغيط لغباءه. صحب العنكبوت ليلي لوكره الحصين، الذي أقامه بداخل أحد السفن العملاقة المهجورة، وحصنه بكثير من المتفجرات، وأخذ من ليلي تليفونها، حتى لا تجري أي مكالمة فيتم رصد الوكر، ولم تكن ليلي مستاءة من تلك المغامرة، فقد كانت شغوفة بتلك الأجواء، ولكنها كانت مستاءة من خطيبها سامح (شيكو) النتن البخيل الممل، وعلم العنكبوت أن ليلي تركت حقيبتها بالفندق، فقام بإسترداد الحقيبة وحصل على الفلاشة، وقام بتحويل أموال المنظمة كلها لحسابات أخري، ومنهم ناهد مسئولة التسويق، والتى جندها لمعرفة مكان المعامل التى يديرها زوجها عثمان، وقام بتدمير المعامل وقتل عثمان، وأخبر ناهد أن عشيقها مروان قد كتب كل الأموال التى سرقاها معاً بإسمه، وأطلعها على المستندات، فقامت بمواجهة مروان، وصوبت نحوه مسدسها، ولكنه خدعها واستولي على المسدس وقتلها. لم تجد المنظمة أموالاً لدفعها لغسان سوي ماتملكه من الألماس، ولكن مروان حاول الإستيلاء على الألماس لنفسه، فقتله صلاح وإستولي على الألماس لنفسه، ولكنه تراجع عندما وجد إبن أخيه آدم أمامه، فسلمه حقيبة الألماس، وتم الإتفاق بين آدم وغسان الصيرفي، على التقابل بالصحراء لتسلم الهيروين الخام مقابل الألماس. إستاء آدم كثيراً عندما علم أن زوجته داليا حاملاً، فخشي عليها من المخدرات، بينما قررت داليا الإمتناع عن تناول المخدرات، حفاظاً على جنينها، وفى نفس الوقت أجرت ليلي مكالمة هاتفية بوالدتها (ليلي عزالعرب) فى كندا، فتم رصد وكر السفينة ومهاجمتها، وتم خطف ليلي، فقام حسن بالهروب وتدمير الوكر بمن فيه. تم اللقاء الصحراوي وإتضح أن غسان الصيرفي قد زرع له عيناً داخل منظمة جبران، وهو نور (أكرم الشرقاوي)، وعلم مابين حسن العنكبوت وآدم، وإتضح أنهما أبناء جبران، وأن مابينهما لن ينهيه إلا الدم، فدبر تلك المقابلة للإيقاع بحسن، وتيقن من تواجده بمكان قريب، ولكي يستدعيه إضطر لإسماعه صوت ليلي المخطوفة، وسلم حسن نفسه، وسلم غسان لآدم مسدساً ليتخلص من أخيه حسن، ولم يكن يعلم أن الشقيقان كانا يداً واحدة ضد تجار المخدرات، وأطلق آدم النار على نور وباقى الرجال، وهرب غسان، ودارت معارك بين المنظمتين، حتى حضر عميد مباحث المخدرات (آسر ياسين) ومعه رجاله، وقبض على الجميع بمن فيهم غسان، وإستولي على البضاعة والألماس، وترك حسن وآدم، فقد كان هناك إتفاق مسبق مابين العميد والعنكبوت، وقام العميد بتحرير ليلي من قيودها، والتى ظنته من رجال حسن. وقام حسن وآدم بترك عمهما صلاح فى الصحراء وحيداً، بعد أن إكتشفا أنه هو الذى كان يمد أمهما بالمخدرات، وكذلك فعل مع داليا زوجة آدم، وشعر حسن بأنه لن يستطيع الإستغناء عن ليلي، والتى بادلته نفس الشعور، وقطعت علاقتها بخطيبها سامح، بينما إتفق حسن مع أخيه آدم على مواصلة الكفاح ضد تجار المخدرات. (العنكبوت)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أخبار

  [3 أخبار]
المزيد

تعليقات

OSZAR »